قصص حقيقيه مرعبه ومخيفه No Further a Mystery

خلال رحلتهما، يكتشفان جزيرة غامضة مغطاة بالضباب. تجذبهم الجزيرة الغامضة، فيقرران النزول لاستكشافها.

وبعد مرور ثلاثة أيام جاءني أخي وأراد الذهاب معي لمحاسبة من فعل بي ذلك، أخذته ووصلت به للشارع نفسه، وعند الباب الخلفي للمستشفى وجدت ما أدهشني، لقد كان الباب طغى عليه الصدأ وأسدلت الأشجار عليه، أخبرته قائلا: “لقد ضربت هنا، ودخلت المستشفى من هذا الباب”

أخرج هاتفه المحمول من جيبه وحاول الاتصال، لكنه لم يجد أي إشارة. “عظيم”، تمتم بسخرية. رجع إلى السيارة وقال لسارة: “لا يوجد إشارة هنا. علينا أن نبحث عن مكان آخر”. سارة نظرت إليه بقلق وقالت: “ولكن هذا المكان مخيف. هل تعتقد أن هناك أحد بالقرب من هنا؟”. علي حاول أن يطمئنها وقال: “لا تخافي، ربما هناك بيت أو مزرعة في مكان ما. لن نبقى هنا طويلا”. أغلق غطاء المحرك وأخذ مصباحه الكهربائي معه. قال لسارة: “تعالي معي، لا تبقي في السيارة وحدك”. سارة خرجت من السيارة وأمسكت بيده. بدأوا يمشون على جانب قصص حقيقيه مرعبه جدا الطريق، وهم يأملون أن يجدوا مساعدة.

مع دخولهما الكهف، تبدأ الأحداث الغريبة في الحدوث. تسمع سارة ومارك أصواتًا غامضة، وتجد أشياءها مبعثرة، وتشعر بوجود شخص آخر معهما.

حاولت التحدث معها، لكنها لم ترد. فقط استمرت في التحديق بنظرة جامدة، كما لو كانت ترى شيئًا لا أستطيع رؤيته.

ولم تنتبه الأميرة إلى هذا الأمر في البداية، لكن مع مرور الوقت، بدأ الأمر يزعجها وتشعر بالخوف والرعب.

أكملت طريقي وعملت اللازم للجرح الذي برأسي، لقد أصبت إثر الضربة بشرخ بالجمجمة علاوة على خياطة الجرح، وتوقف بالأعصاب والعضلات بشكل مؤقت؛ بعدما أنهيت اللازم خرجت من المستشفى.

تنتقل هند وعائلتها إلى منزل جديد في مدينة غريبة. منذ اللحظة الأولى، تشعر هند بوجود شيء غريب في المنزل.

استيقظت بالليل تريد دخول الحمام، وكنت حينها لا أريد النزول للأسفل، فوقفت لها على السلم أراقبها وأطمئنها، وهي تنزل بمفردها، ولحسن الحظ أن الإضاءة بالحمام كانت في أتمها.

ومن حينها أختي وحتى بوضوح النهار لا تجلس منفردة إلا وجميعنا حولها، وبالليل لا تسمح لي على الإطلاق بإطفاء النور، والشيء الآخر حول والدي لها شاشة التلفاز بالغرفة لنجعلها على قناة المجد التي يترتل بها القرآن أناء الليل وأطراف النهار.

في إحدى الليالي، تستيقظ سارة على صوت ضحك شرير. تفتح عينيها لتجد روحًا شريرة تقف أمامها. تدرك سارة أن المنزل مسكون، وأن هذه الروح الشريرة تسعى للسيطرة عليها وقتلها.

بعد عامين من وفاة ليو، خرجت ميرا من السجن وقررت العودة إلى المملكة. ولكنها لم تكن نفسها بعد الآن، فقد شعرت بالحزن والأسى طوال الوقت.

ففضل الرحيل وأسرته عن المنزل بأكمله والعودة لمنزلهم القديم حيث أنهم لاحظوا الغريب من الأشياء التي بدأت تحدث معهم!

في إحدى الليالي، كانت سارة نائمة في سريرها، عندها سمعت صوتًا غريبًا يأتي من خارج غرفتها. استيقظت فزعة وفتحت الباب، لكنها لم تجد أي شيء غير الظلام الذي يحيط بها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *